ما الأسباب الحقيقية وراء استكشاف الفضاء

ما الأسباب الحقيقية وراء استكشاف الفضاء

من الممكن أن يكون الطموح أو الفضول، ومن العجيب أن إدارة الفضاء الأمريكية (ناسا) تعترف بأن استكشاف الفضاء ليس له أي فوائد اقتصادية.

 

 

أنا مقتنع بأنه إذا كانت ناسا ستختفي غدا، او اننا لن نضع تليسكوبا فضائيا آخر من نوع هابل، ولن يرتحل إنسانا آخر في الفضاء مرة أخري، فإن الناس سيكونون في حالة ذهول عميق. سيشعر الجميع بأننا فقدنا شيئا مهم، . ومع ذلك أعتقد أن معظمنا لن يستطيعوا أن يقولوا لماذا.

 

اقراء المزيد

ملحمة جلجامش

1. هي ملحمة من بلاد ما بين الرافدين وتعتبر أقدم الأعمال الأدبية في العالم. كُتبت الملحمة على ألواح طين بخط مسماري ويوجد أكثر من نسخة منها أقدمها يعود للحقبة السومرية ولكن أكثرها إكتمالاً يعود للحقبة البابلية، كتبت منذ حوالي 2500/2800 سنة قبل الميلاد من قبل كاهن إسمه شين أيقي أونيني.

اقراء المزيد

قصة الملكين هاروت و ماروت

قصة الملكين هاروت و ماروت موقع القصة في القرآن الكريم : ورد ذكر القصة في سورة البقرة

قال الله تعالى : (( واتبعوا ما تتلو الشياطين على ملك سليمان وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت وما يعلمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تكفر فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله ويتعلمون ما يضرهم ولا ينفعهم ولقد علموا لمن اشتراه ما له في الآخرة من خلاق ولبئس ما شروا به أنفسهم لو كانوا يعلمون )) الآية 102 من سورة البقرة.

 

اقراء المزيد

عبد الله معروف

عبد الله معروف عمر، باحث ومتخصص في علوم القدس والمسجد الأقصى، يعمل حالياً مدرساً في جامعة
إسطنبول 29 مايو في مدينة إسطنبول في تركيا.

دراسته

أنهى دراسته الجامعية عام 2000 وحصل على درجة البكالوريوس في أصول الدين من الجامعة الأردنية. ثم التحق مباشرة بجامعة «أبردين» في بريطانيا ليحصل على درجة الماجستير في دراسات بيت المقدس عام2005. وفي عام 2008 حصل على درجة الدكتوراه من ذات الجامعة، وهي الجامعة الوحيدة التي تُعنى بتدريس هذا التخصص الأكاديمي. وبحثت رسالته في الخطة الإستراتيجية للنبي محمد لفتح بيت المقدس. وهو يحمل إجازة في علوم المسجد الأقصى مصدقة من دار الإفتاء بالقدس.

اقراء المزيد

بشرتك جميلة أثناء الحمل

بشرة المرأة الحامل وكذلك جلدها يمكن اعتبارهما بمثابة المعيار الذي تقيس به المرأة ما يحدث لها من تغيرات نتيجة الحمل وفى حين آن المرأة العادية تبذل الكثير من الجهد لكي تبدو دائما مشرقة ونضرة فان المرأة الحامل تحتاج آلي جهد اكبر من اجل صيانة بشرتها وجلدها .

 

آن الحمل هو عملية فسيولوجية تصحبها تغيرات هرمونية كبيرة وتنعكس على كافة أعضاء الجسم ومادامت في حدود المألوف تعتبر تفاعلات طبيعية آما إذا ذادت على الحدود المتعارف عليها تعتبر مرضية .

 

وتختلف الأعراض من سيدة آلي أخرى ففي كثير من الاحيان تتحسن صحة البشرة نتيجة الحمل وتبدو صافية مزهرة كما نجد أن شعرها يزداد نموا وبهاء ويرجع ذلك آلي زيادة كمية الهرمونات الأنثوية وقد تحدث بعض الأعراض المرضية

ومنها :

اقراء المزيد

النرويج تخطط لبناء أول نفق للسفن في العالم

يعتبر ستاد بينينسولا، في النرويج واحدا من أخطر السواحل في المنطقة، وأدى إلى مصرع عشرات البحارة على مدى العقود القليلة الماضية.

وتعد هذه المنطقة مكان التقاء البحر النرويجي مع بحر الشمال، لذا ترغب أكبر وكالة ساحلية في النرويج، حفر “نفق مائي” بتكلفة قدرها 272 مليون دولار، لإنشاء ممر آمن للسفن التجارية.

وصُمم النفق المائي لاستيعاب سفن ضخمة، مثل سفن رحلات النرويج البحرية، Hurtigruten، حيث سيصل طوله لحوالي 46 مترا، وعرضه 36 مترا.

وخصص البرلمان النرويجي مبلغ 118 مليون دولار لإتمام هذا المشروع، ضمن خطة النقل الوطنية للفترة بين 2014 و2023، ومن المقرر أن يبدأ البناء عام 2018.

وأشارت الإدارة الساحلية إلى ضرورة إزالة ما يقرب من 7.5 مليون طن من الصخور، حيث قد يستغرق الأمر نحو 4 سنوات.

واقترحت الإدارة الساحلية النرويجية فكرة بناء النفق، الذي قد يبدو غير مجديا، ولكن لم تُجرى أي محاولة في السابق لتصميم مثل هذا النفق في منطقة ستاد.

اقراء المزيد

من أعظم مواقف التضحية في التاريخ

في 14 أيار من كل عام يحتفل العالم أجمع بذكرى أكبر مغامرة علمية في التاريخ حيث يتذكرون فيه تضحية العالم
في 14 أيار عام 1796 بإبنه الوحيد لتجربة تطعيم الجدري في اكبر واخطر مغامرة علمية في التاريخ، في ذلك الوقت كان مرض الجدري وباءً مفترسًا يحصد الارواح بلا رحمة حتى انه قتل 60 مليون شخص في فترة حياة ادوارد فقط، وفشل جميع العلماء في اختراع علاج لهذا المرض القاتل، ولكن العالم ادوارد جينر لاحظ شيئًا غريبًا فقد لاحظ ان مربيات الأبقار وبائعات اللبن لا يصابون بالجدري!

ففكر ادوارد في ذلك وقال ربما لان اصابتهم بجدري الابقار ( وهو اقل خطورة ) تحميهم من جدري البشر، وكان لابد من ان يحقن متطوع من البشر بجدري البقر ثم يحقن بجدري البشر لكي يتأكد ادوارد جينر من ذلك، وقرر جينر ان يكون هذا المتطوع هو ابنه الوحيد، من المحتمل ان يموت هذا الابن، ولكن جينر لم يفكر كثيرًا لقد قرر ان يجري تلك التجربة خاصة وهو يرى الملايين من حوله يموتون بسبب ذلك المرض القاتل، اجرى جينر التجربة ونجحت وعاش الابن وكسب العالم اعظم انجاز طبي في التاريخ وهو فكرة التطعيم التي انقذت مئات الملايين من البشر.

اقراء المزيد

أبو الهول


 

أبو الهول هو تمثال لمخلوق أسطوري بجسم أسد ورأس إنسان وقد نحت من الحجر الكلسي، ومن المرجح أنه كان في الأصل مغطى بطبقة من الجص وملون، ولا زالت آثار الألوان الأصلية ظاهرة بجانب إحدى أذنيه.
يقع على هضبة الجيزة على الضفة الغربية من النيل في الجيزة، مصر، ويعد أبو الهول أيضاً حارساً للهضبة. وهو أقدم المنحوتات الضخمة المعروفة، يبلغ طوله نحو 73،5 متر، من ضمنها 15 متر طول رجليه الأماميتين، وعرضه 19.3 م، وأعلى ارتفاع له عن سطح الأرض حوالي 20 متراً إلى قمة الرأس. يعتقد أن قدماء المصريين بنوه في عهد الفرعون خفرع (2558-2532 قبل الميلاد)، باني الهرم الثاني في الجيزة.

 

ومن المعتقد أن تمثال أبي الهول كان محجراً قبل أن يفكر الملك خفرع في نحته على شكل تمثال، وينظر هذا التمثال ناحية الشرق لذا قد تم تغيير الجهات الأصلية في القرن الماضي لتوافق نظر أبي الهول.

 

الآراء حوله

وقد اختلفت الآراء فيما يمثله هذا التمثال، فالرأي القديم أنه يمثل الملك خفرع جامعا بين قوة الأسد وحكمة الإنسان. بعض علماء الآثار يعتقدون أن الملك خوفو هو الذي بناه حيث وجه أبو الهول يشبه تمثالا لخوفو، (ولا تشبه تماثيل خفرع). والواقع أن مسألة من هو باني أبو الهول لا زالت مفتوحة للبحث.
ويقال أنه إنه يمثل إله الشمس “حور-إم-آخت”، والدليل علي ذلك المعبد الذي يواجه التمثال حيث كانت تجري له فيه الطقوس الدينية. وقد ظل ذلك راسخا في عقول المصريين طوال تاريخهم حيث اعتبروه تمثال للإله “حور-إم-آخت”، (أي حورس في الأفق) وهو صورة من الإله أتوم أكبر الآلهة المصرية وهو الشمس وقت الغروب. وقد زاره أكثر من ملك من الفراعنة ونقش ذلك بمناسبة الزيارة منهم (رع-مس) الثاني في القاهرة أو رمسيس الثاني. والملك توت عنخ آمون الذي أقام استراحة بجوار أبي الهول. الملك رمسيس الثاني كان قبل توت عنخ آمون حيث أن حما توت عنخ آمون هو أمنحتب الرابع الذي غير اسمه إلى إخناتون عندما نادى بتوحيد الآلهة تحت اسم الإله آتون الذي رمز له بقرص الشمس ولم تستمر تلك الديانة في مصر القديمة وانتهت بموته، حيث قاومها كهنة الإله أمون، الذي كانت عبادته شائعة في مصر وكان مركز معابده في الأقصر. ومن العصر الروماني زاره الإمبراطور سيبتيموس سيفيروس.

اقراء المزيد

تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثانى

عامد أشعة الشمس على وجه الملك رمسيس الثانى فجر السبت 22 أكتوبر، فى تمام الساعة الخامسة و58 دقيقة صباحًا وتستمر لمدة ثلث ساعة، داخل منطقة «قدس الأقداس» بمعبد أبوسمبل، يأتى ذلك بالتزامن مع ذكرى مولد الملك رمسيس الثانى، فى ظاهرة لا تحدث سوى مرتين فى العام، مازالت تحير جميع العلماء.

 

المفارقة هنا أن يومى «تعامد الشمس » على وجه الملك رمسيس الثاني هما يوم مولده 22 أكتوبر، ويوم تتويجه ملكا فى 22 فبراير، وبمجرد أن تتسلل أشعة الشمس يضاء هذا المكان العميق داخل المعبد، الذي يبعد عن المدخل بحوالي ستين مترًا.

 

قبل عام 1964، كان «تعامد الشمس» على تمثال رمسيس يحدث يومي 21 أكتوبر و21 فبراير، إلا أنه بعد نقل معبد أبوسمبل بعد تقطيعه لإنقاذه من الغرق تحت مياه بحيرة السد العالي في بداية الستينيات من موقعه القديم، الذي تم نحته داخل الجبل، إلى موقعة الحالي، أصبحت هذه الظاهرة تتكرر يومي 22 أكتوبر و22 فبراير.

 

ويستند «تعامد الشمس» إلى حقيقة علمية اكتشفها قدماء المصريين وهى أن لشروق الشمس من نقطة الشرق تماما وغروبها من نقطة الغرب تماما في يوم الحادي والعشرين من شهر مارس ثم تتغير نقطة الشروق بمقدار ربع درجة تقريبًا كل يوم إلى ناحية الشمال، حيث تصل في شروقها إلى نقطة تبعد بمقدار 23 درجة و27 دقيقة شمال الشرق في الثاني والعشرين من شهر يونيو.

 

وتبين أن القدماء المصريين إستندوا في اكتشافهم إلى أن الشمس تمر على كل نقطة في أثناء شروقها وغروبها مرتين في كل عام، وأن المسافة الزمنية بينهما تختلف تبعا لبعد كل نقطة عن نقطة الشرق تمامًا.

 

و«تعامد الشمس» على وجه رمسيس الثاني مرتين في العام، يومي الثاني والعشرين من شهر أكتوبر والثاني والعشرين من شهر فبراير، جاء نتيجة لاختيار قدماء المصريين نقطة في مسار شروق الشمس تبعد عن نقطتي مسارها زمن قدره أربعة أشهر لتتوافق مع يوم 22 أكتوبر و22 فبراير من كل عام، ثم قاموا ببناء المعبد بحيث يكون اتجاه المسار الذي تدخل منه الشمس على وجه رمسيس الثاني من ناحية الشرق من فتحة ضيقة.

 

وجعل القدماء المصريين هذه الفتحة ضيقة بحيث إذا دخلت أشعة الشمس في يوم وسقطت على وجه التمثال فإنها في اليوم التالي، تنحرف انحرافا صغيرًا قدره ربع درجة وبهذا تسقط الأشعة في اليوم التالي على جدار الفتحة ولا تسقط على وجه التمثال.

 

يشار إلى أن هذه الظاهرة اكتشفت في عام 1874 حيث قامت المستكشفة «إميليا إدوارذ» والفريق المرافق لها برصد هذه الظاهرة وتسجيلها في كتابها المنشور عام 1899 (ألف ميل فوق النيل) والذي جاء فيه «تصبح تماثيل قدس الأقداس ذات تأثير كبير وتحاط بهالة جميلة من الهيبة والوقار عند شروق الشمس وسقوط أشعتها عليها».

 

تجدر الإشارة أن ظاهرة تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني يبلغ عمرها 33 قرنا من الزمان، جسدت التقدم العلمي الذي بلغه القدماء المصريون، خاصة في علوم الفلك والنحت والتحنيط والهندسة والتصوير.

 

الجدير بالذكر إن الدكتور خالد العناني وزير الآثار قد غادر صباح اليوم، إلى مدينة أبو سمبل ليشهد تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني داخل معبده فجر السبت، وتتضمن الزيارة احتفالات فنية وثقافية، كما سيلقي محاضرة علمية أثرية بمناسبة هذا الاحتفال.

اقراء المزيد